طبعاً الموضوع بإسم أسد الغابة و له بعض الكلمات الغير لائقة فى حق نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
و سأعرض ردودى عليه فقط فى هذا الموضوع
كل رد فى مشاركة مستقلة
الأستاذ / أسد الغابة
هل تساوى مسيلمة الكذاب بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
أنت ذكرت جزء من آية فى القرآن الكريم " ﴿لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا ) "
و تكملتها كالآتى " لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ "
هل تساوى كلام الله بكلام هذا الكذاب " يا ضفدع يا ضفدعين .. نُقِّي ما تَنُقِّين .. نصفُكِ في الماء ونصفك في الطين "
أنا أعلم أنك تحب المسيحية و تفديها بدمك ، و أيضاً تكره الإسلام ورسوله
و لكن أريد منك وقفة إنصاف .. أن تتمعن و تقارن بين الكلامين و تحكم بنفسك
هل هذه الآية من عند محمد ؟ و هل يقدر بشر على الإتيان بمثلها
إذا كنت تقدر أن تأتى بمثلها فأت بها هنا فى نفس هذا الموضوع ، فأنت على ما أعتقد متعلم و تقرأ و تكتب
أما محمد صلى الله عليه وسلم كان أمياً لا يقرأ و لا يكتب
ثانياً و الشئ بالشئ يذكر .. أريدك أن تذكر لى آية من الإنجيل فى معنى هذه الآية كلها أو أحسن منها
إذا فعلت فسوف أؤمن بالمسيحية ، و إذا لم تفعل فأنصحك ألا تتجرأ على الله سبحانه و تعالى و لا على رسوله صلى الله عليه وسلم
و يكفى فقط أنك تؤمن بعقيدة تعتقد أنها صحيحة و فيها خلاصك ، و لكن اعط نفسك فرصة لترى و تقارن ديانات الآخرين بديانتك
فهناك الكثير من الأديان على وجه الأرض .. فلتسأل نفسك دوماً .. ما هى الديانة الحق التى سيقبلها الله من عباده و يرفض ما سواها ؟
هل هى المسيحية ؟ إذا كانت الإجابة نعم ... فلتهنأ بديانتك و تفرح بها
و إذا كانت لا ... فلتحاول أن تشغل عقلك بحكمة و موعظة حسنة دون سب أو شتم لله أو للرسول أو لأى أحد من الناس
أخيراً ... بالنسبة للصيام
أنت ذكرت آية التكليف و فرضية صيام شهر رمضان " يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون "
و كما ترى أن الهدف من الصيام هو حصول التقوى و التى هى سبب دخول الجنة
و الآية الأخرى " أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي المَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187)
كما ترى أن هناك أشياء حلال فى ليلة الصيام كالأكل و الشرب و الجماع و كل ما هو مباح وحلال
فإذا جاء الفجر أمسك الجميع عن كل ما هو مفطر كالأكل و الشرب و الجماع و ينتهى الصيام يومياً بدخول الليل (أذان المغرب)
هل هذا تراجع عن التكليف ؟
ثم هذا هو الصيام فى شريعتنا - صيام الفريضة
و يوجد أيضاً صيام السنن - و هى اختيارية بمحض إرادة الإنسان
صيام الإثنين و الخميس
صيام أول 3 أيام فى بداية كل شهر
صيام 13 و 14 و 15 من كل شهر عربى
صيام يوم عرفة
صيام يوم عاشوراء
صيام الستة من شوال - عقب صيام شهر رمضان
صيام يوم و إفطار يوم و هو أفضل أنواع الصيام - صيام داوود عليه السلام
و طبعاً معلوم للكثيرين أن هناك كثير من المسلمين من يحافظ على هذه الأنواع من الصيام اختيارياً وليس إجبارياً كالفريضة (صوم رمضان)
فملاذا إذن يحدث تراجع كما تسميه أنت ؟
و أنا أعلم كذلك أنه عندكم صيام فى المسيحية - فما المشكلة إذن فى فرضية الصيام
مع العلم .. أن لنا زملاء مسيحيون فى العمل .. يحبوننا و يراعون مشاعرنا و لا يأكلون أمامنا فى شهر رمضان
و أحلف بالله عز و جل .. بعضهم على صلة طيبة بى
نخدم بعضنا و نحترم بعضنا و أذكر لك منهم جورج و وديع
حبيبى .. إننا هنا فى منتدى للحوار و المناقشة - هذا ما أعلمه عن المنتديات - أنها منتديات حوارية
فحاول ألا تتعصب و حاول أن تتعامل بالحكمة و لا تسئ للأديان ولا للأنبياء
و فى انتظار ما يمليه عليك ضميرك من أسئلة أو ملاحظات عن الإسلام
سلامى لك
و سأعرض ردودى عليه فقط فى هذا الموضوع
كل رد فى مشاركة مستقلة
الأستاذ / أسد الغابة
هل تساوى مسيلمة الكذاب بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
أنت ذكرت جزء من آية فى القرآن الكريم " ﴿لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا ) "
و تكملتها كالآتى " لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ "
هل تساوى كلام الله بكلام هذا الكذاب " يا ضفدع يا ضفدعين .. نُقِّي ما تَنُقِّين .. نصفُكِ في الماء ونصفك في الطين "
أنا أعلم أنك تحب المسيحية و تفديها بدمك ، و أيضاً تكره الإسلام ورسوله
و لكن أريد منك وقفة إنصاف .. أن تتمعن و تقارن بين الكلامين و تحكم بنفسك
هل هذه الآية من عند محمد ؟ و هل يقدر بشر على الإتيان بمثلها
إذا كنت تقدر أن تأتى بمثلها فأت بها هنا فى نفس هذا الموضوع ، فأنت على ما أعتقد متعلم و تقرأ و تكتب
أما محمد صلى الله عليه وسلم كان أمياً لا يقرأ و لا يكتب
ثانياً و الشئ بالشئ يذكر .. أريدك أن تذكر لى آية من الإنجيل فى معنى هذه الآية كلها أو أحسن منها
إذا فعلت فسوف أؤمن بالمسيحية ، و إذا لم تفعل فأنصحك ألا تتجرأ على الله سبحانه و تعالى و لا على رسوله صلى الله عليه وسلم
و يكفى فقط أنك تؤمن بعقيدة تعتقد أنها صحيحة و فيها خلاصك ، و لكن اعط نفسك فرصة لترى و تقارن ديانات الآخرين بديانتك
فهناك الكثير من الأديان على وجه الأرض .. فلتسأل نفسك دوماً .. ما هى الديانة الحق التى سيقبلها الله من عباده و يرفض ما سواها ؟
هل هى المسيحية ؟ إذا كانت الإجابة نعم ... فلتهنأ بديانتك و تفرح بها
و إذا كانت لا ... فلتحاول أن تشغل عقلك بحكمة و موعظة حسنة دون سب أو شتم لله أو للرسول أو لأى أحد من الناس
أخيراً ... بالنسبة للصيام
أنت ذكرت آية التكليف و فرضية صيام شهر رمضان " يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون "
و كما ترى أن الهدف من الصيام هو حصول التقوى و التى هى سبب دخول الجنة
و الآية الأخرى " أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي المَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187)
كما ترى أن هناك أشياء حلال فى ليلة الصيام كالأكل و الشرب و الجماع و كل ما هو مباح وحلال
فإذا جاء الفجر أمسك الجميع عن كل ما هو مفطر كالأكل و الشرب و الجماع و ينتهى الصيام يومياً بدخول الليل (أذان المغرب)
هل هذا تراجع عن التكليف ؟
ثم هذا هو الصيام فى شريعتنا - صيام الفريضة
و يوجد أيضاً صيام السنن - و هى اختيارية بمحض إرادة الإنسان
صيام الإثنين و الخميس
صيام أول 3 أيام فى بداية كل شهر
صيام 13 و 14 و 15 من كل شهر عربى
صيام يوم عرفة
صيام يوم عاشوراء
صيام الستة من شوال - عقب صيام شهر رمضان
صيام يوم و إفطار يوم و هو أفضل أنواع الصيام - صيام داوود عليه السلام
و طبعاً معلوم للكثيرين أن هناك كثير من المسلمين من يحافظ على هذه الأنواع من الصيام اختيارياً وليس إجبارياً كالفريضة (صوم رمضان)
فملاذا إذن يحدث تراجع كما تسميه أنت ؟
و أنا أعلم كذلك أنه عندكم صيام فى المسيحية - فما المشكلة إذن فى فرضية الصيام
مع العلم .. أن لنا زملاء مسيحيون فى العمل .. يحبوننا و يراعون مشاعرنا و لا يأكلون أمامنا فى شهر رمضان
و أحلف بالله عز و جل .. بعضهم على صلة طيبة بى
نخدم بعضنا و نحترم بعضنا و أذكر لك منهم جورج و وديع
حبيبى .. إننا هنا فى منتدى للحوار و المناقشة - هذا ما أعلمه عن المنتديات - أنها منتديات حوارية
فحاول ألا تتعصب و حاول أن تتعامل بالحكمة و لا تسئ للأديان ولا للأنبياء
و فى انتظار ما يمليه عليك ضميرك من أسئلة أو ملاحظات عن الإسلام
سلامى لك